الحالة:
أفرج عنه
تعرض المدافعون عن حقوق الإنسان في اليمن للمضايقات والاعتقال التعسفي والتهديد والمحاكمات الملفقة والاعتداءات الجسدية والمراقبة، علاوة على القيود المفروضة على حقهم في حرية التعبير وتكوين الجمعيات والتجمع. وقد تأثروا بشدة من رد فعل الحكومة على الاحتجاجات الجماهيرية التي اندلعت خلال الأشهر الأولى من عام 2011، فضلا عن تأثرهم من الصراع الدائر
في خضم الوضع الأمني الهش والفضفاض والصراعات السياسية والدينية والإقليمية، أصبح المدافعون عن حقوق الإنسان ضحية المضايقات والترهيب والعنف، ومنها الاعتداءات الجسدية