تعذيب و احتجاز مستمر للمدافعة عن حقوق الانسان اسراء عبد الفتاح
في 4 اذار/ مارس 2020 ، جددت محكمة الجنايات بالقاهرة الحبس الاحتياطي للمدافعة عن حقوق الإنسان إسراء عبد الفتاح لمدة 45 يومًا إضافية. منذ اعتقالها في 12 أكتوبر / تشرين الأول 2019 ، يتم تجديد احتجازها كل 15 يومًا.
في 9 ديسمبر 2019 ، استأنفت المدافعة عن حقوق الإنسان ، إسراء عبد الفتاح ، إضرابها عن الطعام ، الذي كانت قد بدأته في 12 أكتوبر 2019. وقد أوقفته في 22 نوفمبر 2019 بسبب تدهور حالتها الصحية. بدأت إسراء عبد الفتاح اضرابها عن الطعام احتجاجاً على التعذيب الذي تعرضت له أثناء وجودها في السجن ، و قد كان قرار النيابة العامة العليا في القاهرة هو الدافع وراء استئنافها الاضراب عن الطعام، حيث قضي في 8 ديسمبر 2019 ، بتجديد الايقاف التحفظي للمدافعة لمدة 15 يومًا إضافية.
في 5نوفمبر تشرين الثاني 2019 قامت النيابة العمومية العليا بتجديد الحبس الاحتياطي للمدافعة عن حقوق الانسان اسراء عبد الفتاح لمدة خمسة عشر يوما
و كانت حالة اسراء عبد الفتاح الصحية قد تدهورت على اثر ثلاثة أسابيع من الاضراب عن الطعام الذي بدأته بعد ايقافها بمدة قصيرة كوسيلة للاحتجاج على سوء المعاملة و الانتهاكات الجسدية التي تعرضت لها
اسراء عبد الفتاح هي مدافعة عن حقوق الانسان و صحفية بجريدة التحرير كما عملت سابقا كمديرة مشروع بالاكاديمية الديمقراطية المصرية و هي منظمة غير حكومية تشجع على استخدام أدوات إعلامية جديدة لتعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان. اشتهرت إسراء عبد الفتاح بجهودها لتعزيز حقوق العمال والديمقراطية. بدأت عملها في مجال حقوق الإنسان في عام 2008 ، عندما شاركت في تأسيس حركة 6 أبريل
- الٲعلى
- حول
- 9 مارِس / آذار 2020 : تجديد الحبس الاحتياطي للمدافعة اسراء عبد الفتاح
- 11 ديسَمْبِر / كانون الأول 2019 : المدافعة اسراء عبد الفتاح تستأنف اضرابها عن الطعام
- 6 نوفَمْبِر / تشرين الثاني 2019 : تجديد الحبس الاحتياطي لاسراء عبد الفتاح
- 21 اكتوبر / تشرين الأول 2019 : تدهور الحالة الصحية لاسراء عبد الفتاح
- 15 اكتوبر / تشرين الأول 2019 : تعذيب و احتجاز مستمر للمدافعة عن حقوق الانسان اسراء عبد الفتاح
في 4 اذار/ مارس 2020 ، جددت محكمة الجنايات بالقاهرة الحبس الاحتياطي للمدافعة عن حقوق الإنسان إسراء عبد الفتاح لمدة 45 يومًا إضافية. منذ اعتقالها في 12 أكتوبر / تشرين الأول 2019 ، يتم تجديد احتجازها كل 15 يومًا.
في 9 ديسمبر 2019 ، استأنفت المدافعة عن حقوق الإنسان ، إسراء عبد الفتاح ، إضرابها عن الطعام ، الذي كانت قد بدأته في 12 أكتوبر 2019. وقد أوقفته في 22 نوفمبر 2019 بسبب تدهور حالتها الصحية. بدأت إسراء عبد الفتاح اضرابها عن الطعام احتجاجاً على التعذيب الذي تعرضت له أثناء وجودها في السجن ، و قد كان قرار النيابة العامة العليا في القاهرة هو الدافع وراء استئنافها الاضراب عن الطعام، حيث قضي في 8 ديسمبر 2019 ، بتجديد الايقاف التحفظي للمدافعة لمدة 15 يومًا إضافية.
في 5 نوفمبر تشرين الثاني 2019 قامت النيابة العمومية العليا بتجديد الحبس الاحتياطي للمدافعة عن حقوق الانسان اسراء عبد الفتاح لمدة خمسة عشر يوما
و كانت حالة اسراء عبد الفتاح الصحية قد تدهورت على اثر ثلاثة أسابيع من الاضراب عن الطعام الذي بدأته بعد ايقافها بمدة قصيرة كوسيلة للاحتجاج على سوء المعاملة و الانتهاكات الجسدية التي تعرضت لها
أصبحت الحالة الصحية لاسراء عبد الفتاح حرجة اثر الأسبوع الأول من الاضراب عن الطعام
بدأت المدافعة عن حقوق الانسان الاضراب عن الطعام في 13 أكتوبر تشرين الأول 2019 يوما واحدا بعد ايقافها .في 21 اكتوبر تشرين الأول 2019 قدم محاميها طلبا لنقلها الى المستشفى الا أن النيابة العامة رفضت ذلك
في 13 أكتوبر تشرين الأول 2019 أمرت النيابة العامة العليا بالحبس الاحتياطي للصحفية و المدافعة عن حقوق الانسان اسراء عبد الفتاح و ذلك لمدة خمسة عشر يوما
في 12 اكتوبر تشرين الأول يوم ايقافها تعرضت اسراء عبد الفتاح الى الضرب و التعذيب و بدأت اضرابا مفتوحا عن الطعام احتجاجا على ما تعرضت
اسراء عبد الفتاح هي مدافعة عن حقوق الانسان و صحفية بجريدة التحرير كما عملت سابقا كمديرة مشروع بالاكاديمية الديمقراطية المصرية و هي منظمة غير حكومية تشجع على استخدام أدوات إعلامية جديدة لتعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان. اشتهرت إسراء عبد الفتاح بجهودها لتعزيز حقوق العمال والديمقراطية. بدأت عملها في مجال حقوق الإنسان في عام 2008 ، عندما شاركت في تأسيس حركة 6 أبريل
في 12 أكتوبر تشرين الأول حوالي الساعة 19:30، أوقفت قوات أمن بملابس مدنية سيارة إسراء عبد الفتاح واعتقلتها. بعد احتجازها لمدة 24 ساعة في مكان غير معلوم ، مثلت إسراء عبد الفتاح أمام النيابة العامة العليا في 13 أكتوبر 2019 ، والتي أمرت باحتجازها تحفضيا لمدة 15 يومًا. تواجه المدافعة عن حقوق الإنسان تهم "الانضمام إلى منظمة غير قانونية" و "التشهير ونشر أخبار كاذبة" و "إساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي"
تعرضت إسراء عبد الفتاح للتعذيب أثناء احتجازها لدى الشرطة. صرح محاميها أنه خلال استجوابها الذي دام 24 ساعة كانت معصوبة العينين ومكبلة اليدين وتعرضت للضرب بشدة. كما أُجبرت على مدهم بكلمة المرور لهاتفها على اثر تهديدها بالصعق الكهربائي الا أنه و بالرغم من امتثالها تعرضت للاعتداء الجسدي من قبل ضابط شرطة . كما حُرمت إسراء عبد الفتاح من المساعدة الطبية رغم معاناتها من كدمات جسدية واضحة جراء الضرب الشديد. وهي الان محتجزة في مركز للشرطة المحلية في القاهرة أين تم حظر زيارات الأسرة والمحامي. و من ثم سيتم نقلها إلى سجن النساء بالقناطر في 15 أكتوبر تشرين الأول 2019
كثيراً ما تعرضت إسراء عبد الفتاح للمضايقة والاحتجاز من قبل السلطات المصرية. حيث انها كانت محظورة من السفر منذ يناير 2015 ، وتم استدعاؤها مرارًا واستجوابها فيما يتعلق بالقضية 173/2011 ، والمعروفة باسم قضية "التمويل الأجنبي"
تعرب فرونت لاين ديفندرز عن قلقها العميق إزاء استمرار الاعتقال والمضايقة القضائية للمدافعين عن حقوق الإنسان في مصر. تعتقد فرونت لاين ديفندرز أن احتجاز وتعذيب إسراء عبد الفتاح كان مدفوعًا فقط بعملها السلمي والمشروع في الدفاع عن حقوق الإنسان