فرونت لاين ديفندرز تعين أوليف مور نائباً للمدير
عينت فرونت لاين ديفندرز أوليف مور نائبا جديدة لمدير المنظمة. وتتولى مور و هي أصيلة العاصمة دبلن المنصب في سبتمبر.
تنظم أوليف إلى فرونت لاين ديفندرز بعد أن عملت مع تروكير كمديرة للبرامج. قبل ذلك كانت رئيسة المعرفة والتعلم في الشراكة العالمية للمساءلة الاجتماعية جي بي اس أي في البنك الدولي في واشنطن .
وفي حديثها إلى الموظفين بعد تأكيد تعيينها ، قالت مور: "لطالما كنت معجبًة بفرونت لاين ديفندرز وداعمة للمنظمة لسنوات عديدة ويسعدني أن أشغل الآن منصب نائب المدير."
"إن عمل المدافعين و المدافعات عن حقوق الإنسان بالغ الأهمية لحماية الفئات والمجتمعات المستضعفة ، وضمان مجتمعات عادلة و منصفة. وأعتقد أنه الآن ، وأكثر من أي وقت مضى ، يحتاج المدافعون و المدافعات عن حقوق الإنسان إلى اعترافنا ودعمنا ، حتى يتمكنوا \ تتمكن من تحدي الظلم، الفساد والقمع بأمان وفعالية ". - أوليف مور ، نائب المدير
"إنني أتطلع إلى العمل مع الشبكة الواسعة من المدافعين و المدافعات عن حقوق الإنسان الذين ندعمهم\هن في جميع أنحاء العالم ، وفريق فرونت لاين ديفندرز ، والمنظمات غير الحكومية الشريكة ، والجهات المانحة الداعمة لنا."
قال أندرو أندرسون ، المدير التنفيذي: "يسعدني أن أرحب بأوليف كنائب للمدير ،" ستضيف أوليف تجربة غنية ومتنوعة إلى هذا الدور إلى جانب التزام عاطفي بحماية المدافعين و المدافعات عن حقوق الإنسان.
السيرة الذاتية ل أوليف مور
بدأ شغف أوليف بحقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية عندما أصبحت عضوًا في منظمة العفو الدولية في سن السادسة عشرة. قادها نشاطها واهتمامها بالسياسة العالمية والعلاقات الدولية إلى الحصول على شهادة في السياسة والسياسات الاجتماعية في جامعة دبلن الجامعية ، ثم درجة الماجستير الأوروبية في حقوق الإنسان والديمقراطية بالبندقية، إيطاليا.
ان تجربة أوليف في بداية حياتها المهنية مع تروكير ، ثم العمل و العيش في كينيا و جنوب السودان والصومال ، اضافة الى العمل مع المدافعين و المدافعات عن حقوق الإنسان الذين قابلتهم\هن خلال هذا الوقت ، هو ما دعم تقديرها الدائم واحترامها العميق لعمل المدافعين و المدافعات عن حقوق الإنسان.
شغلت أوليف عددًا من الأدوار في تروكير ، بما في ذلك مسؤولة حقوق الإنسان ، ومسؤولة السياسات ، ومنسقة الحوكمة وحقوق الإنسان ، و مديرة البرامج على مدى السنوات الأربع والنصف الماضية. كما عملت سابقًا في وحدة حقوق الإنسان التابعة للمفوضية الأوروبية ، وعملت لدى الحكومة الأيرلندية في لجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ، و عملت لسنتين في البنك الدولي في واشنطن.