المحاضرة السنوية لفرونت لاين ديفندرز

المحاضرة السنوية 2022

تسييس حقوق الإنسان في فلسطين/إسرائيل

المتحدثة: البروفيسورة عنات بيليتسكي

عنات بيليتسكي هي أستاذة ألبرت شفايتزر للفلسفة في جامعة كوينيبياك وأستاذة الفلسفة (متقاعدة) في جامعة تل أبيب. كانت باحثة/أستاذة زائرة في جامعة كامبريدج، وجامعة هارفارد، وجامعة بوسطن، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وجامعة بيرغن في النرويج، ومعهد الدراسات المتقدمة في برينستون، والمركز الوطني للعلوم الإنسانية في ولاية كارولينا الشمالية. تكتب عن فيتجنشتاين وهوبز والفلسفة التحليلية والفكر السياسي والثقافة الرقمية وحقوق الإنسان. خارج الأوساط الأكاديمية، تنشط بيليتسكي في العديد من منظمات حقوق الإنسان في إسرائيل لأكثر من أربعة عقود، حيث شغلت منصب رئيسة مجلس إدارة بتسيلم – مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة – خلال الانتفاضة الثانية (2001-2006). وقد نشرت مؤخرًا فلسفة حقوق الإنسان: مقدمة منهجية (روتليدج 2019).

تفاصيل المحاضرة:

في فلسطين/إسرائيل، يُعتبر التّجريم الأخير لجماعات حقوق الإنسان الفلسطينية وتصنيفها على أنها "منظمات إرهابية" من قبل إسرائيل مناورة سياسية ساخرة. وجهة نظر نرجسية ترى أن "حقوق الإنسان" غير سياسية؛ وهذا يعني أنه ينبغي تصورها عالميًا، وتنظيمها دوليًا، والفصل فيها بموضوعية، وإدارتها قانونيًا، وعدم استغلالها أبدًا بشكل فعال لتحقيق مصالح معينة.

ومع ذلك، فإنه فقط في سياقات سياسية واضحة مثل فلسطين/إسرائيل، يمكننا أن نفهم هدف "حقوق الإنسان" والمدافعين عنها - وهو تخفيف وطأة ضحايا الاستبداد والقمع والاضطهاد. انقر هنا للمشاهدة.

المحاضرة السنوية 2017

أمّهات بلا حدود: توجيه الشباب بعيدًا عن التطرف العنيف

المتحدثة: حواء إبراهيم

قدمت المحامية النيجيرية والمدافعة عن حقوق المرأة حواء إبراهيم المحاضرة السنوية لعام 2017. وتناولت قضية حقوق المرأة في نيجيريا، في وقت كانت فيه الجماعات المتطرفة مثل بوكو حرام في صعود. قدمت محاضرتها، "أمهات بلا حدود: توجيه الشباب بعيدًا عن التطرف العنيف"، نظرة عامة من الخطوط الأمامية لبعض القضايا المُلِحّة اليوم، بما في ذلك تجاربها الشخصية في تربية أطفالها في بيئة تقوم فيها الجماعات المتطرفة بتجنيد الأشخاص بشكل نشط. انقر هنا للمشاهدة.

المحاضرة السنوية 2015

مناخ متشدد – تمويل حقوق الإنسان في المجتمعات القمعية

المتحدث: د. سيغريد راوسينج

في عام 2015، شاركت الناشرة والكاتبة والمحسنة الدكتورة سيغريد راوزينج أفكارها وخبرتها العملية الواسعة حول موضوع "المناخ المتشدد - تمويل حقوق الإنسان في المجتمعات القمعية". انقر هنا للمشاهدة.

المحاضرة السنوية 2013

التضامن ومسؤولية الاحترام

المتحدث: البروفيسور نعوم تشومسكي

ألقى البروفيسور نعوم تشومسكي) معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا( المحاضرة الافتتاحية في عام 2013، مع عرض تقديمي مثير للتفكير حول موضوع التضامن ومسؤولية الاحترام. انقر هنا للمشاهدة.

الشركاء

مدرسة الفلسفة بكلية دبلن الجامعية هي أكبر مركز تعليم وأبحاث للفلسفة في أيرلندا. تعتبر المدرسة فريدة من نوعها بسبب المجموعة الواسعة من الدورات المقدمة والتزامها بالتعددية في نهجها تجاه الفلسفة. وتشمل مجالات خبرتها: الفلسفة الأوروبية المعاصرة (الفلسفة القارية)، والفلسفة التحليلية، والفلسفة الكلاسيكية، وفلسفة القانون، والفلسفة السياسية والعلوم المعرفية. بالإضافة إلى ذلك، يستكشف برنامج الماجستير متعدّد التخصصات في الفلسفة والشؤون العامة الأسئلة الأساسية في صياغة السياسات العامة، بما في ذلك القضايا ذات الصلة بتكوين مجتمع عادل. ترتبط قضية المجتمع العادل ارتباطًا مباشرًا باهتمامات وأنشطة فرونت لاين ديفندرز، التي حددت المدافعين/ات عن حقوق الإنسان "كعوامل تغيير رئيسية تعمل من أجل إنشاء مجتمعات أكثر عدلاً ومساواة".

تُعدّ مدرسة السياسة والعلاقات الدولية بكلّية دبلن الجامعية أقدم وأكبر مدرسة من نوعها في جمهورية أيرلندا، حيث تم تصنيفها ضمن أفضل 100 مدرسة على مستوى العالم. هي مدرسة ديناميكية ومتعددة الأوجه وعالمية للغاية، تقدم برامج دراسية شيّقة و قيّمة مهنيا - على المستويين الجامعي والدراسات العليا. يشارك طاقمنا الأكاديمي في أحدث الأبحاث حول مجموعة واسعة من القضايا السياسية، بما في ذلك، الصراع العرقي السياسي وحقوق الإنسان والعلاقات الدولية والاقتصاد السياسي الدولي والقضايا السياسية النظرية ودور أيرلندا في الاتحاد الأوروبي. تُعدّ الكلية أيضًا موطنًا لثلاثة مراكز بحثيّة: مركز حلول التنمية المستدامة، ومعهد دبلن الأوروبي، ومعهد الدراسات البريطانية الأيرلندية.

يتكوّن مركز حقوق الإنسان بكلية دبلن الجامعية من أعضاء هيئة التدريس والباحثين في كلية دبلن الجامعية المشاركين في المنح الدراسية في مجال حقوق الإنسان. ويهدف المركز، الذي تستضيفه مدرسة ساذرلاند للقانون بكلّية دبلن الجامعية، إلى تعزيز الفهم العام لحقوق الإنسان من خلال مجموعة واسعة من الأنشطة بما في ذلك المنشورات والمؤتمرات والندوات والمشاريع البحثية؛ والتعاون مع المنظمات الوطنية والدولية، بما في ذلك المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان والإدارات الحكومية والمنظمات غير الحكومية العاملة في مجال حقوق الإنسان.

تُعدّ مدرسة الحقوق في كلية ترينيتي في دبلن الأقدم والأكثر شهرة في أيرلندا. إنّ التزام المدرسة بالمنح الدراسية القانونية الصارمة قد وضعها في طليعة الأبحاث القانونية في أيرلندا. تسعى كلية الحقوق إلى تثقيف الأشخاص الذين سيكونون قادة مهنة المحاماة والخدمة العامة والمجتمع، والذين سيُظهرون أعلى معايير النزاهة الشخصية والأخلاق المهنية والاهتمام العميق بالعدالة الاجتماعية في ممارستهم للقانون وخدمة الشأن العام.

المركز الأيرلندي لحقوق الإنسان في جامعة أيرلندا غالواي هو أحد المؤسسات الأكاديمية الرائدة في مجال حقوق الإنسان في العالم، وهو مكرّس لدراسة حقوق الإنسان والسلام والصراع والقانون الجنائي الدولي والقانون الإنساني والقانون الدولي للاجئين والهجرة والجندر وحقوق الإنسان والعدالة المناخية. وقد اكتسب المركز سمعة عالمية للتميز في مجال تدريس حقوق الإنسان والبحث والمناصرة. نقوم كل عام بجذب طلاّب ذوي كفاءة عالية إلى برامج الماجستير وبرامج البكالوريوس لدينا، بالإضافة إلى مجتمعنا المزدهر من باحثي الدكتوراه. يجذب برنامج المؤتمرات والفعاليات الأخرى لدينا صانعي سياسات حقوق الإنسان والممارسين والخبراء الأكاديميين رفيعي المستوى من جميع أنحاء العالم. يقود خرّيجونا تطوير القانون الدولي والممارسات والعمل الإنساني في جميع أنحاء العالم.

تأسّس مركز حقوق الإنسان في جامعة كوينز في بلفاست في عام 1990 لتوفير التركيز للبحث والتعليم في مجال حقوق الإنسان. ومنذ ذلك الحين، أصبح المركز بمثابة محور ينظمّ حوله الأكاديميون والطلاب المهتمون، حيث ينظّمون الفعاليات ويتعاونون في البحث ويعزّزون القيم المتأصلة في حقوق الإنسان. ينشط أعضاء مركز حقوق الإنسان في العديد من المجالات المختلفة – القيادة والمساهمة في المشاريع البحثية الوطنية والدولية، ونشر الأعمال الأكاديمية، وتدريس طلاب المرحلة الجامعية والدراسات العليا في كلية الحقوق، بما في ذلك ماجستير القانون في القانون الدولي لحقوق الإنسان، والمشاركة في أنشطة نقل المعرفة، بما في ذلك إجراء الاستجابات والمشاورات للمجتمع المدني والمنظمات الحكومية والدولية. ينظّم مجلس حقوق الإنسان أيضًا سلسلة من الندوات الحية لجلب الأكاديميين والممارسين المحترمين دوليًا إلى كوينز على مدار العام.