تأريخ الحالة: سمر بدوي
في 13 فبراير/شباط 2017، استدعى مكتب التحقيقات في جَدَّة سمر بدوي لإستجوابها وطُلِبَ منها الحضور في 15 فبراير/شباط 2017.
سمر بدوي هي امرأة (سعودية) مدافعة عن حقوق الإنسان، تتحدى السلطات المقاومة للتغيير من خلال محاولة التصويت وقيادة سيارتها. وقد سُجِنَت سمر لأنشطتها وتواجه مضايقات وتهديدات بالعقاب من كل من السلطتين الحكومية والدينية. ومع ذلك، فهي مصدر إلهام لآلاف النساء السعوديات وزملائها المدافعين الذين يتحدون حالة اللامساواة بين الجنسين في المملكة العربية السعودية.
- الٲعلى
- حول
- 13 فِبرايِر / شباط 2017 : استدعاء سمر بدوي للتحقيق
- 13 يَنايِر/ كانون الثاني 2016 : الإفراج عن المدافعة عن حقوق الإنسان سمر بدوي
- 12 يَنايِر/ كانون الثاني 2016 : اعتقال المدافعة البارزة عن حقوق الإنسان سمر بدوي
- 4 ديسَمْبِر / كانون الأول 2014 : منع المدافعة سمر بدوي من السفر لحضور منتدى للمنظمات غير الحكومية
في 13 فبراير/شباط 2017، استدعى مكتب التحقيقات في جَدَّة سمر بدوي لإستجوابها وطُلِبَ منها الحضور في 15 فبراير/شباط 2017.
سمر بدوي هي مدافعة (سعودية) بارزة عن حقوق الإنسان، تحدَّت السلطات الرجعية عبر المطالبة بحقوق المرأة في التصويت وقيادة السيارة. بعد أن رفض طلبها للتسجيل للانتخابات البلدية في 2011، تقدمت سمر بدوي بشكوى إلى ديوان المظالم ضد وزارة الشؤون البلدية والقروية. شاركت في حملة قيادة النساء للسيارات في 2011-2012. كما قدَّمَت المساعدة للسائقات لدى الشرطة وفي إجراءات المحكمة. في عام2012، تلقَّت الجائزة العالمية للمرأة الشجاعة.
عند الساعة العاشرة من صباح اليوم الثالث عشر من فبراير/شباط 2017، تلقت سمر بدوي مكالمة هاتفية من مكتب التحقيقات في جدة تطلب منها الحضور في 15 فبراير 2017 للإستجواب دون اعطاء سبب محدد.
في 12 ينايركانون الثاني 2016، اعتقلت الشرطة السعودية سمر بدوي بسبب أنشطتها في مجال حقوق الإنسان. وفي اليوم التالي أُفرج عنها بكفالة. وفي 3 ديسمبر/كانون الأول، فرضت السلطات السعودية حظراً للسفر ضد سمر بدوي، ومنذ ذلك الحين وهي تتعرض باستمرار للإستدعاء والتحقيق من قبل الشرطة السعودية بسبب أنشطتها في مجال حقوق الإنسان. وقد جاء قرار حظر السفر ضد المدافعة عن حقوق الإنسان عقب كلمة ألقتها في الدورة السابعة والعشرين لمجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة في 16 سبتمبر/أيلول 2014.
فرونت لاين ديفندرز تعرب عن قلقها إزاء استمرار الملاحقات القضائية ضد سمر بدوي، وخصوصا بعد الإستدعاء والتحقيق معها من جديد من قبل السلطات السعودية. وتعتقد فرونت لاين ديفندرز أنَّ ما قامت به السلطات السعودية ضد المدافعة يرتبط مباشرة بعملها السلمي والمشروع في حماية وتعزيز حقوق الإنسان.
في صبيحة يوم 13 يناير/كانون الثاني 2016، أُطلق سراح المدافعة عن حقوق الإنسان السيدة سمر بدوي بكفالة.
بعد ذلك مثلت أمام النيابة العامة فتم الإفراج عنها دون توجيه اتهامات ضدها. وكانت الشرطة السعودية قد اعتقلتها في 12 يناير/كانون الثاني واستجوبتها حول نشاطها الداعم لحقوق الإنسان.بعد ذلك مثلت أمام النيابة العامة فتم الإفراج عنها دون توجيه اتهامات ضدها. وكانت الشرطة السعودية قد اعتقلتها في 12 يناير/كانون الثاني واستجوبتها حول نشاطها الداعم لحقوق الإنسان.
في 12 يناير/كانون الثاني، توجهت سمر بدوي إلى قسم التحقيقات الجنائية في شرطة جدّة، بعد استدعائها هاتفيا في 7 يناير/كانون الثاني. فتم نقلها بواسطة سيارة شرطة مع ابنتها ذات السنتين إلى مركز شرطة منطقة السلامة، حيث قام ضباط شرطة هناك بالتحقيق معها لمدة أربع ساعات حول تشغيلها لحساب تويتر تابع لزوجها وليد أبو الخير، الموجود حاليا في السجن.
منذ ديسمبر/كانون الأول 2014 وسمر بدوي محظورة من السفر ويتم استدعائها باستمرار من قبل الشرطة السعودية حول أنشطتها في مجال حقوق الإنسان. سمر هي زوجة المحامي والمدافع عن حقوق الإنسان وليد أبو الخير الذي حكم عليه في 6 يوليو/تموز 2014 بالسجن لمدة 15 سنة، وشقيقة المدون السجين رائف بدوي .
في يوم الثلثاء، 12 يناير/كانون الثاني 2016، ألقت الشرطة (السعودية) القبض على السيدة سمر بدوي على خلفية أنشطتها الداعمة لحقوق الإنسان.
تم نقل المدافعة عن حقوق الإنسان إلى سجن ذهبان في جدة، على أن تمثل أمام النيابة العامة للتحقيق في 13 يناير/كانون الثاني.
سمر بدوي هي مدافعة (سعودية) بارزة عن حقوق الإنسان، تحدت السلطات الرجعية عبر المطالبة بحقوق المرأة في التصويت وقيادة السيارة. بعد أن رفض طلبها للتسجيل للانتخابات البلدية في 2011، تقدمت سمر بدوي بشكوى إلى ديوان المظالم ضد وزارة الشؤون البلدية والقروية. شاركت في حملة قيادة النساء للسيارات في 2011-2012. كما قدمت المساعدة للسائقات لدى الشرطة وفي إجراءات المحكمة. في عام 2012، تلقت الجائزة العالمية للمرأة الشجاعة، كما تلقت في سبتمبر/أيلول 2015 أيضا جائزة هرانت دينك العالمية السابعة.
في 12 يناير/كانون الثاني، توجهت سمر بدوي إلى قسم التحقيقات الجنائية في شرطة جدّة، بعد استدعائها هاتفيا في 7 يناير/كانون الثاني. فتم نقلها بواسطة سيارة شرطة مع ابنتها ذات السنتين إلى مركز شرطة منطقة السلامة، حيث قام ضباط شرطة هناك بالتحقيق معها لمدة أربع ساعات حول تشغيلها لحساب تويتر تابع لزوجها وليد أبو الخير، الموجود حاليا في السجن.
منذ ديسمبر/كانون الأول 2014 وسمر بدوي محظورة من السفر ويتم استدعائها باستمرار من قبل الشرطة السعودية حول أنشطتها في مجال حقوق الإنسان. سمر هي زوجة المحامي والمدافع عن حقوق الإنسان وليد أبو الخير الذي حكم عليه في 6 يوليو/تموز 2014 بالسجن لمدة 15 سنة، وشقيقة المدون السجين رائف بدوي .
تعرب فرونت لاين ديفندرز عن قلقها إزاء اعتقال سمر بدوي وأيضا للاستهداف المستمر لمدافعي حقوق الإنسان في (السعودية). كما يقلق فرونت لاين ديفندرز أن سبب احتجاز بدوي هو ممارستها المشروعة لحقها في حرية التعبير وعملها في مجال حقوق الإنسان.
في يوم الأربعاء 3 ديسمبر/كانون الأول 2014، تم منع مدافعة حقوق الإنسان السيدة سمر بدوي من السفر من مطار (الملك) عبد العزيز الدولي في جدّة، لحضور المنتدى الأوروبي للمنظمات غير الحكومية في بروكسيل الذي كانت مدعوّة إليه رسميا. وقد تم إبلاغها هناك بأن وزارة الداخلية قد فرضت عليها حظرا للسفر لفترة غير محدّدة.
وجاء قرار منع السفر ضد سمر بدوي عقب كلمة ألقتها في الدورة السابعة والعشرين لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في 16 سبتمبر/أيلول 2014. طالبت فيها بإطلاق سراح وليد أبو الخير وبقية السجناء من المدافعين عن حقوق الإنسان والسياسسين. وتحدثت ضد السياسات التي تحرم المرأة من حقوقها في التصويت وقيادة السيارة. وقد تمت مقاطعتها مرتين أثناء حديثها من قبل الوفد الرسمي (السعودي).