تأريخ الحالة: رائف بدوي
في يناير/كانون الثاني 2014، تم جلد رائف بدوي خمسين جلدة أمام الملأ العام تنفيذاً للحكم الذي صدر بحقه. لازالت هناك تسعمائة وخمسون جلدة تنتظره مع قضاء ما يقرب من عشر سنوات في السجن - وكل ذلك عقوبة لممارسته حرية التعبير على شبكة الإنترنت.
رائف بدوي، المولود في 13 يناير/كانون الثاني 1984، هو كاتب (سعودي) وناشط ومؤسس للشبكة الليبرالية (السعودية) الحرة.
اعتقل في عام 2012 بتهمة إهانة الإسلام على الشبكات الإلكترونية وتمت محاكمته بعدة اتهامات من بينها الردة. وفي عام 2013، حُكم عليه بالسجن لمدة سبع سنوات مع ستمائة جلدة، ثم في عام 2014، حُكم من جديد بألف جلدة وعشر سنوات في السجن علاوةَ على غرامة مالية. وكان من المقرر أن يُجلَد على مدى عشرين أسبوعا بحساب خمسين جلدة في كل دفعة.
- الٲعلى
- حول
- 21 سِبْتَمْبِر / أيلول 2019 : رائف بدوي ينهي اضرابه عن الطعام
- 17 سِبْتَمْبِر / أيلول 2019 : رائف بدوي في اضراب عن الطعام
- 9 يَنايِر/ كانون الثاني 2015 : المدافع عن حقوق الإنسان رائف بدوي يتلقى أول خمسين جلدة
- 2 سِبْتَمْبِر / أيلول 2014 : تأييد حكم بعشر سنوات سجن و ألف جلدة ضد المدافع عن حقوق الإنسان السيد رائف بدوي
- 8 مايو / أيار 2014 : الحكم على المدافع عن حقوق الإنسان السيد رائف بدوي
- 31 يوليو / تموز 2013 : محاكمة جائرة تفرض أحكاما قاسية على مدون حقوق الإنسان السيد رائف بدوي
في 21 سبتمبر 2019 ، أنهى المدافع عن حقوق الإنسان رائف بدوي إضرابه عن الطعام بعد تلقيه زيارة من اللجنة السعودية لحقوق الإنسان
رائف بدوي يبدأ إضرابا مفتوحا عن الطعام في 17 سبتمبر 2019 ، بدأ المدافع عن حقوق الإنسان رائف بدوي إضرابا مفتوحا عن الطعام بسبب سوء المعاملة الشديد وتدهور ظروف الاحتجاز التي يواجهها. في الآونة الأخيرة ، صادر مسؤولو السجن كتبه وأدوية مهمة
في 9 يناير/كانون الثاني 2015، تم جلد مدافع حقوق الإنسان السيد رائف بدوي أمام الملأ العام عقب صلاة الجمعة مقابل مسجد الجفالي في جدّة، حيث تلقى أول خمسين جلدة، على أن يتم جلده في كل مناسبة بخمسين أخرى حتى يتم استكمال تنفيذ الحكم بالألف جلدة.
رائف بدوي هو مدوّن في مجال حقوق الإنسان، ومؤسس مشارك لشبكة الليبراليون (السعوديون) الأحرار . قام بتوثيق ونشر العديد من الانتهاكات التي ترتكبها السلطة الدينية الرسمية "هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر". ولازال المدافع عن حقوق الإنسان محتجزا في سجن بريمان بجدة منذ أن تم اعتقاله في 17 يونيو/حزيران 2012.
كان رائف بدوي في الأصل محكوماً بسبع سنوات سجن و 600 جلدة في 29 يوليو/تموز 2013 بعد إدانته بـ "الازدراء بالإسلام" بموجب تشريعات مكافحة الجرائم السيبرانية. في 7 مايو/أيار 2014، بعد مراجعة الحُكم شُددت العقوبة لتصل إلى عشر سنوات سجن و 1,000 جلدة وغرامة مالية قدرها مليون ريال سعودي (حوالي 266,616 دولارا أمريكيا) وحظر على استخدام شبكة الإنترنت مع عشر سنوات حظر من السفر. وقد تم تأييد هذا الحكم الجديد من قبل محكمة الاستئناف في جدة في الأول من سبتمبر/أيلول 2014.
فرونت لاين ديفندرز تدين بشدة جلد رائف بدوي، الذي يعد انتهاكا لحظر التعذيب وعقوبة لا إنسانية ومهينة بموجب القانون الدولي. تدعو فرونت لاين ديفندرز السلطات (السعودية) إلى التوقف الفوري عن جلد رائف بدوي وإسقاط إدانته كما تأمر بالإفراج عنه، حيث أن هذا الحكم له علاقة مباشرة بعمله المشروع و السلمي من أجل تعزيز وحماية حقوق الإنسان في المملكة العربية (السعودية).
في الأول من سبتمبر/أيلول 2014، أيّدت محكمة الاستئناف في جدّة حكما ضد المدافع عن حقوق الإنسان السيد رائف بدوي . في 7 مايو/أيار 2014 ، تم الحكم على رائف بدوي بالسجن لمدة عشر سنوات، و 1,000 جلدة، وغرامة مالية بمبلغ مليون ريال سعودي (حوالي 266,616 دولارا)، وفرض حظر من استخدام الإنترنت، ومنع من السفر لمدة عشر سنوات.
وكان رائف بدوي، محكوما في الأصل بسبع سنوات سجن وستمائة جلدة في 29 يوليو/تموز 2013 ، عندما أُدين بموجب قانون مكافحة الجريمة السيبرانية بتهمة "إهانة الإسلام" .
رائف بدوي، هو مدوّن في مجال حقوق الإنسان وأحد مؤسسي موقع الليبراليون السعوديون . وكان رائف قد وثق مختلف الانتهاكات التي ترتكبها "هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" على موقعه على شبكة الانترنت. المدافع عن حقوق الإنسان معتقل بسجن بريمان في جدة منذ أن أُلقي القبض عليه في 17 يونيو/حزيران 2012.
ويقال بأن حكم الجلد سوف يتم تنفيذه علنا بعد صلاة الجمعة أمام مسجد الجفالي في جدة، على أن يُجلَد رائف بدوي خمسين جلدة في كل أسبوع.
فرونت لاين ديفندرز تدين بشدة هذه الأحكام القاسية ضد رائف بدوي، وتناشد السلطات السعودية لإلغاء الإدانة ضدة حيث أنها متصلة مباشرة بعمله السلمي والمشروع لتعزيز وحماية حقوق الإنسان في السعودية.
في السابع من مايو / أيار 2014، حكمت المحكمة الجنائية في جدّة على المدافع عن حقوق الإنسان السيد رائف بدوي بالسجن لمدة عشر سنوات، و ألف جلدة، مع غرامة مالية بمبلغ مليون ريال (سعودي). المدافع عن حقوق الإنسان هو المؤسس المشارك لموقع الشبكة الليبرالية (السعودية) المدانة بـ "إهانة الإسلام".
يبقى الحكم مقلقا لأنه جاء نتيجة لمراجعة أمرت بها محكمة الاستئناف في 12 ديسمبر / كانون الأول 2013، التي قبلت استئنافا للحكم من محكمة جدة ضد رائف بدوي في 29 يوليو / تموز 2013، إلا أنها أحالت القضية إلى المحكمة الجنائية لإصدار حكم جديد. وكان الحكم ضد المدافع عن حقوق الإنسان في الأصل سبع سنوات سجن و ستمائة جلدة.
ويعتقد أن سبب هذا الحكم هو ما ينشره رائف بدوي دفاعا عن حقوق الإنسان على موقعه على شبكة الانترنت، الشبكة الليبرالية (السعودية). فرونت لاين ديفندرز تدين بشدة قرار المحكمة الجنائية بتغليظ هذه العقوبة القاسية ضد رائف بدوي، وتدعو السلطات السعودية إلى التوقف عن إدانة المدافعين عن حقوق الإنسان.
في 29 يوليو/تموز 2013، حكمت المحكمة الجزائية في جدة على رائف بدوي بـ 600 جلدة و7 سنوات سجن تحت قانون مكافحة جرائم الإنترنت في المملكة العربية السعودية.
رائف بدوي، هو مدون وناشط في مجال حقوق الإنسان، قام بتوثيق مختلف الانتهاكات التي ترتكبها الشرطة المحلية المعنية بالأمور الدينية والأخلاقية في موقعه على الانترنت. وقد تم اعتقال المدافع عن حقوق الإنسان في سجن بريمان في جدة منذ السابع عشر من يونيو/حزيران 2012.
في 29 يوليو/تموز، وفي انتهاك واضح للمعايير الدولية الدنيا للمحاكمة الحرة، منعت السلطات محامي رائف بدوي من حضور الجلسة، مما يدعو إلى الشك في عدالة الإجراءات القضائية في هذه القضية. وذكرت المحكمة أن المدافع عن حقوق الإنسان أُدين بالإساءة للإسلام من خلال موقعه على الانترنت الشبكة الليبرالية السعودية ، وكذلك في تصريحاته المتلفزة. قاضي المحكمة الجنائية فارس الحربي خفّض تهمة الردة ضده -التي تصل عقوبتها الى الاعدام- وذلك بعد أن أكد رائف بدوي للمحكمة يوم 24 يوليو/تموز بأنه مسلم.
وتعرض رائف بدوي في مناسبات عدة قبل اعتقاله في يونيو/حزيران 2012 لمضايقات من قبل السلطات. في 6 ديسمبر/كانون الأول 2009 أوقف رائف بدوي في مطار جدة، ومُنع من السفر إلى بيروت بدون أي تفسير رسمي لحظره من السفر أو المدة المحددة لذلك. إلا أن الأمر يبدو متصلا بالتهم الموجهة ضد رائف بدوي بسبب موقعه الذي أنشأه على شبكة الانترنت وانتقد فيه الشرطة الدينية لانتهاكاتهم لحقوق الإنسان.
في وقت سابق، من مايو/أيار 2009، ذكرت صحيفة الحياة اليومية عن تجميد الحسابات المصرفية لرائف بدوي وزوجته. وبعد ذلك بشهر واحد، تم استدعاؤه من قبل أحد كبار الضباط في مكتب الاستخبارات العامة (المخابرات) الذي وعده بإسقاط القضية المرفوعة ضده. ومع ذلك، لازال وضعه القانوني على ما هو عليه حتى الآن، ومازالت حساباته المصرفية مجمدة.
في الخامس من مايو/أيار 2008، اتهم جهاز النيابة العامة في جدة السيد رائف بدوي بـ "إنشاء موقع إلكتروني يهين الإسلام" ، وأحال القضية إلى المحكمة مطالبا بسجنه لمدة خمس سنوات وتغريمه مبلغ ثلاثة ملايين ريال سعودي (حوالي 600,000 €).
فرونت لاين ديفندرز تُدين العقوبة القاسية الصادرة بحق رائف بدوي كإنتقام مباشر لعمله في الدفاع عن حقوق الإنسان، لا سيما انتقاده الشرطة الدينية عن انتهاكات حقوق الإنسان. وتُنبّه فرونت لاين ديفندرز أيضا عن أن هذا الحكم يشكل تصعيدا في نمط مضايقة المدافعين عن حقوق الإنسان من قبل السلطات.