2 - 4 أكتوبر 2019
تم عقد ملتقى دبلن 2019 في الفترة من 2 إلى 4 أكتوبر في قلعة دبلن ، حيث ضم 114 مدافعا و مدافعة عن حقوق الإنسان في 90 دولة ، لتبادل الخبرات والتعلم من بعضهم البعض ووضع استراتيجيات جديدة وأكثر فعالية لأمنهم\هن وحمايتهم\هن.
انظر شهادات المدافعين و المدافعات عن حقوق الانسان
قائمة تشغيل الفيديو
تنزيل تقرير ملتقى دبلن لعام 2019
افتتح سيمون كوفيني نائب رئيس الحكومة، و وزير خارجية أيرلندا (يمين) وميشيل باتشيليت ، مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان (في الوسط) ، ملتقى دبلن للمدافعين و المدافعات عن حقوق الإنسان لعام 2019 بالترحيب بأكثر من 114 مدافعاو مدافعة عن حقوق الإنسان من 90 دولة والدعوة لمزيد من الحماية والدعم للمدافعين و المدافعات عن حقوق الإنسان المعرضين\المعرضات للخطر. أفاد المدير التنفيذي لمنظمة فرونت لاين ديفندرز ، أندرو أندرسون (يسار) ، أنه تم منع خمسة من المدافعين و المدافعات عن حقوق الإنسان من السفر إلى دبلن - خديجة إسماعيلوفا (أذربيجان) ، أويوب تيتييف (روسيا) ، وسعيد بودور (الجزائر) ، وميشيل ماتوس (كوبا).
تحدث كل من الممثل الخاص للاتحاد الأوروبي ، إيمون جيلمور (يسار) ، والمقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحالة المدافعين عن حقوق الإنسان ، ميشيل فورست (يمين) ، عن الاجتماع وتلقى كلاهما أسئلة من المدافعين و المدافعات عن حقوق الإنسان.
على مدار ثلاثة أيام ، تبادل المدافعون و المدافعات عن حقوق الإنسان التكتيكات والاستراتيجيات لحمايتهم\حمايتهن وأمنهم\أمنهن ، بينما تعلموا \تعلمن من نضالاتهم\نضالاتهن واحتجاجاتهم\احتجاجاتهن وحركات المقاومة \انتصاراتهن وانتصاراتهم.
في 3 أكتوبر ، سار المدافعون و المدافعات عن حقوق الإنسان في موكب إلى كاتدرائية كرايستشيرش كجزء من حملة ” أطلقوا سراحهم\سراحهن“ ، داعين إلى إطلاق المدافعين و المدافعات عن حقوق الإنسان الذين
يواجهون\ تواجهن أحكامًا بالسجن لعدة عقود حول العالم. تشمل الحملة منسق حماية فرونت لاين ديفندرز السابق لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ، البحريني عبد الهادي الخواجة ، الذي يقضي الآن عقوبة بالسجن مدى الحياة لدوره في الانتفاضة السلمية المؤيدة للديمقراطية عام 2011.