ضمن ما عُرف باسم "الربيع العربي"، انتفض البحرينيون في عام 2011 في احتجاجات كانت تهدف للإصلاحات في البلاد والمطالبة بالحقوق الكاملة لكافّة المواطنين. إلا أن هجمة قمع تلت ذلك فطالت المدافعين عن حقوق الإنسان، والعاملين في المجال الطبي، والصحفيين وغيرهم وأدت بهم إلى الإعتقال، وقد تعرض العديد منهم للمحاكمات والسجن بتهم ملفقة.